صحيح أن السيدة الاميركية الاولى أتت من خلفية أوروبية متواضعة واجتهدت في العمل للنجاح في عالم الموضة، الا أن البيت الابيض لم يكن التجربة الاولى لميلانيا ترامب في حياة الترف والرفاهية، فمع زواجها من أشهر أثرياء الولايات المتحدة، أنعمت ميلانيا بحياة رغيدة تشبه الاحلام.
تسللي مع ياسمينة الى داخل منزل ميلانيا ترامب قبل الانتقال الى البيت الابيض، وشاهدي مكتبها، غرفة نومها، خزانتها، ومظاهر الثراء التي أحاطت بها لسنوات:
ليس مستغرباً أن يمتلك صاحب 3.1 بليار دولار منزلاً فخماً يحبس الانفاس، ولا عجب أن تتقن ميلانيا الحسناء لعب دور "سيدة" هذا المنزل.
داخل الاروقة المشبعة بالالوان الذهبية والتحف الثقيلة، قضت ميلانيا حياتها كزوجة بأفضل الظروف، وبرزت على غلاف عددٍ من المجال كزوجة الثريّ دونالد ترامب.
في الشق العمليّ، عمدت السيدة الاولى لاقتناء مكتبٍ فخم لادارة أعمالها في تصميم المجوهرات والملابس. أما ثيابها وجميع التفاصيل تؤكد على الاسلوب الراقي التي عنون حياة ميلانيا.
يُذكر أن ترامب خضعت في احدى المرّات لجلسة تصويرية سببت لها الانتقادات بعد وصول دونالد الى سدّة الرئاسة. اذ ظهرت في الصور وهي تضع ماساتها ومجوهراتها في صحن الطعام، وكأنها تقتات يومياً على مظاهر الحياة الرغيدة.
اقرئي المزيد: زواج دونالد ترامب ليس مهدداً بالزوال…قبلته الساخنة لميلانيا تسكت كل الشائعات