في معظم الحالات تقوم المرأة بإضافة "رشّة" من الانوثة على طبخة سلوكها أمام الشريك، وتحرص على اشباعه من تصرفاتها الناعمة وتحركاتها المدروسة.
لكن الاحصاءات العلمية الحديثة أثبتت أن المائدة النسائية المتكاملة قد تتضمن بعض الاطباق الدخيلة، أي أن الرجل لا يتلذذ بجميع التصرفات التي تحسبها المرأة جذابة بنظره. فما هي السلوكيات التي تعتقدين أنها مثيرة للشريك لكنه يكرهها في الحقيقة؟ ياسمينة تعرفك على أبرزها ضمن الآتي:
(امرأة هذا البرج يحلم بها كل رجل من دون استثناء.. فمن هي؟)
الملابس:
ترتدي المرأة أحياناً ملابس زوجها ظناً منها أنها ستبدو ملفتة بعينيه عندما يراها بقميصه المفضّل مثلاً، لكن الحقيقة لا تعكس ذلك أبداً. فإن الرجال لا يتحملون فكرة رؤية ثيابهم على شخص آخر ولا يؤمنون في مبدأ "استعارة الملابس".
التسميات الخاصة:
تقدم المرأة على ملاطفة زوجها أمام الأصدقاء والاقارب أحياناً وتطلق عليه بعض التسميات الطفولية أو تشير اليه باسم الدلع وهذا ما قد يظهرهما ثنائياً منسجماً وسعيداً وفقاً لحساباتها. لكن الرجل يكره التطرق الى هذه الامور الخاصة على مسمع الآخرين ويفضل الابقاء على رصانته أمام معارفه.
الطعام:
تحاول النساء التعبير عن رشاقتهن بطريقة خاطئة أحياناً، فيرفضن طلب الطعام عند الغداء ويتشاركن الطبق مع أزواجهن في المقابل. وهذا ما يثير غضب الرجال اجمالاً، فهم يعتقدون أن الرشاقة لا تظهر على هذا الشكل ولا عيب في طلب الطعام وتناوله بشكل طبيعي كما يفعل الآخرون.
اقرئي المزيد: بهذه الحيلة البسيطة تدفعينه الى القول: "أنت المرأة التي أبحث عنها"