بيل غيتس وزوجته يعلنان طلاقهما، خبر تصدر الترند على المواقع الإخبارية وصفحات السوشيل ميديا في الساعات الأخيرة، إذ انصدم المتابعون بهذا النبأ، خصوصًا بعد مرور 27 عامًا على زواجهما! والجدير ذكره، أن ابنة بيل غيتس مخطوبة لشاب مصري.
بيل وزوجته مليندا أعلنا ذلك في بيان جاء فيه أنهما اتّخذا قرارًا بإنهاء زواجهما، وقد أشارت أحد المصادر أن هذا الطلاق قد يؤثر في عدة مجالات، منها صناعة التكنولوجيا ومجال الصحة العالمية، إضافة إلى الممتلكات العقارية وغيرها.
تصل نسبة أرباح بيل غيتس وزوجته إلى ما يقارب الـ 146 مليار دولار أميركي، وهما أكدا أنهما سيواصلان التعاون في الأعمال الخيرية. وجاء في بيان نشره غيتس على تويتر :"بعد تفكير ملي والكثير من العمل على علاقتنا، اتخذنا قرارًا بإنهاء زواجنا… لقد ربينا سويًا 3 أطفال رائعين، وبنينا نؤسسة تعمل في كل أنحاء العالم، لنتيح لكل الأفراد فرصة عيش حياة صحية ومنتجة."
زوجة بيل غيتس بالطبع ستحصل على حصتها من الثروة، ولكن هل يُعقل أن تتبرع بها كما حدث مع طليقة أغنى رجل في العالم بعد تخليها عن أموالها؟ من حقها أن تطالب بحصتها، فهذا ما يحدث عندما تتطلق أي امرأة من زوجها الثري، كما الذي حصل عندما طالبت طليقة ملك ماليزيا بتعويض خيالي.