لقد أصبح رائجاً أن تلجأ النجمات لعمليات التجميل بشكل تدريجي وسريّ يحميهنّ من تعلقيات الصحافة وانتقادات الجمهور. مع ذلك، يظهر تغيّرهن جلياً في الصور والاطلالات.
ميريام فارس هي من أبرز الفنانات العربيات اللواتي استخدمن البوتوكس لابراز ملامحهن وتكبيرها، خصوصاً الوجنتين. وقد أحدثت خضّة كبيرة مؤخراً بالتعديل الضخم الذي طرأ على وجهها وأثارت دهشة الجمهور.
لكن هل تمتعت ميريام بالخدود الكبيرة من البداية؟ كيف كانت؟ كيف تغيّرت عبر السنوات؟ شاهدي مع ياسمينة مراحل تغيّر خدود ميريام فارس وشاهدي الاختلاف الواضح في ملامحها:
خدود المغنية اللبنانية كانت عادية وغير بارزة في بداياتها. كان شعرها من أكثر المواصفات التي تميّز شكلها، بينما كانت ملامح وجهها جميلة لكن غير مبالغ بها.

مع التقدم والتطور على الساحة الفنية، بدأت وجنتا ميريام بالظهور أكثر فضلاً عن المكياج والكونتورينغ.

بعد عدّة سنوات، راح تأثير البوتوكس يظهر الى العلن وكانت خدودها النافرة تتجلّى أكثر فأكثر.

اليوم، وبالشكل الذي نعرفها به باتت ميريام من صاحبات الخدود الواضحة، وهذا ما زادها جاذبية وجمالاً من دون نكران الجميل للحقن والعمليات.

مؤخراً أثارت النجمة الجدل بمظهرها المختلف وبالتأثير الواضح لعمليات التجميل، فبينما أطلت عبر انستقرام للاعلان عن حفلها الغنائي الجديد التفت الجمهور لحجم خدودها الكبير وتم انتقادها لذلك. فهل كانت بحاجة للتكبير بنظرك؟
اقرئي المزيد: بالفيديو، ميريام فارس ترقص مع عروس لبنانية وتشعل مواقع التواصل الاجتماعي