منذ أن أطلت على جمهورها، عرفت أنجلينا جولي بجمالها الخارق الذّي يتميز بعيون ساحرة ، وشفاه بارزة تظهر وكأنها خضعت لحقن الفيلر في وقت لم تكن رائجة بعد. بعدما تخطّت سنّ الأربعين، لا تزال هذه النجمة محافظة على جمالها المشرق فما السر برأيك؟ وهل يعود السبب الى عمليات التجميل؟!
لطالما سرقت إطلالة أنجلينا جولي إنتباه أطباء وخبراء التجميل، ودفعتهم الى إجراء المقارنة ما بين شكلها القديم والحديث ليتبين التالي:
خضوعها لعملية تصغير الأنف
على ما يبدو أنها خضعت منذ وقت طويل جداً الى جراحة تجميل الأنف الذي كان يشكو من عظمته العريضة. تمت العملية قبل أن تحقق شهرتها الواسعة وقد أصبحت من صاحبات الأنف الرّفيع الذّي جعل إطلالتها ساحرة وجمالها مُكتمل.
تطبيق فيلر للشفاه
صورها القديمة التي تعود الى عمر المراهقة تؤكد أنها تتمتع طبيعياً بشفاه كبيرة وبارزة، ويبقى السؤال: كيف نجحت بالمحافظة على مظهرها الجميل على الرّغم من تقدمها في العمر؟ من هذا المنطلق يؤكد الباحثون أنها خضعت لعلاجات الفيلر التي تتخلص من الخطوط الصغيرة المحيطة بالفم فتحافظ word added بالتالي على مظهر شفاهها البارزة من دون أن تغير في شكلها.
اعتماد فيلرللخدود
بعدما تعرّضت لوعكات صحية وتطلّقت من زوجها الممثل براد بيت، تغير مظهر أنجلينا في السنة الماضية فبدت نحيفة جداً ومتعبة. لكن في ظهورها الأخير مع أولادها الستة بدت وكأنها استعادت إشراقها، ما يؤكد خضوعها لعلاجات الفيلر التي برزت شكل خدودها من جديد خافية بأسلوب طبيعي جميع التجاعيد وعلامات التعب.
يُذكر أن علاج الفيلر لاسيما من Restylane، ينعش البشرة الباهتة ويصحح شوائبها لتستعيد مع الوقت إطلالتها الطبيعية والمشرقة. لذلك، لا تهملي نفسك فأنت أيضاً تستحقينها!
إقرأي المزيد: صور لنجمات عالميات قبل أن يتم تعديلها… بعضها سيصدمك
