صور النجمات ووالدتهن عندما كن في العمر نفسه تجعلك تتركين كلّ شيء وتركّزين في ملامح الشبه الكبيرة، لتلاحظي أنّ الأم كانت أجمل من الابنة في وقت لم تكن عمليات التجميل فيه رائجة. وبالمناسبة، أخبرناك عن بنات عارضات أزياء اكتسحن المجال.
من منا لا تحبّ مقارنة صورتها بصورة والدتها عندما كانت في العمر نفسه؟ ولذا، مقارنة كلّ نجمة بوالدتها من حيث الملامح الجمالية، هو أمر يبقى محطّ اهتمام الجميع، فاطّلعي على الصور أدناه.
مادونا وابتنها في عمر الـ 22
لا يمكن إلّا وأن نلاحظ أن النجمة مادونا في عمرها الـ 22 كانت أجمل من ابنتها لورد ليون التي تبلغ من العمر اليوم 24 عامًا.
غوينيث بالترو ووالدتها في عمر الـ 46
عندما كانت بليث دانر في عمر الـ 46، كانت تظهر أكثير شبابًا من ابنتها غوينيث بالترو التي تبلغ اليوم الـ 48 من العمر، إذ أنّ علامات التقدّم بالسن ظاهرة بوضوح في وجه الأخيرة. ربما كانت والدتها تطبّق خلطات طبيعية تخفي آثار الشيخوخة.
كيم كارداشيان ووالدتها في عمر الـ 35
في هاتين الصورتين، كانت كلٌ من كيم ووالدتها كريس جينر في عمر الـ 35، وهنا، تبدو الابنة أجمل بكثير من والدتها، وبالطبع، الفضل يعود لتقنيات التجميل الحديثة.
داكوتا جونسون ووالدتها في عمر الـ 26
بدأت ميلاني غريفيث، والدة الممثلة داكوتا جونسون، مسيرتها في عرض الأزياء عندما كانت في التاسعة من عمرها، وابنتها بدورها دخلت مجال التمثيل. في الصورتين أدناه، النجمتان في الـ 26 من عمرهما، وتبدوان جميلتان جدًا.
باريس هيلتون ووالدتها كايتي في سن الـ 26
كلّ منهما كان لها ملامح جمالية مميزة في هذا العمر، ولا يمكن أن نجد أي شبه بين الاثنتين، وربما السبب عمليات التجميل التي تغيّر الكثير من التفاصيل.
سيندي كراوفورد وكايا جيربر في المراهقة
خلال سنوات مراهقتها، أذهلت عارضة الأزياء سيندي كروفورد الجميع بجمالها وجاذبيّتها، وها هي ابنتها تلفت الأنظار بدورها في كلّ حملة إعلانية تطل بها. الشبه بينهما كبير جدًا لدرجة أنك لن تعرفي إحداهما من الأخرى!
وبعد جولة على صور النجمات العالكيات ووالدتهن، لا تفوتي الاطلاع على صور النجمات العربيّات وبناتهنّ.