اختارت الدار الفرنسيّة الفاخرة، CHANEL أن تأخذ عشاقها في رحلة إلى قلب الدار حيث تسنح لهم بالغوص عميقاً في أسرار الدار لاكتشاف المزيد عن حياة وشخصيّة غابرييل شانيل والتعرّف أكثر على أسرار هذه الدار العملاقة وذلك من خلال إطلالقها سلسلة فيديوهات تتكلّم عنها، هذه الفيديوهات التي أتت جميعها تحت عنوان " Inside CHANEL " والتي نعرضها عليكِ تباعاً على ياسمينة.
بالفيديو، شاهدي أبرز الأماكن التي زارتها غابرييل شانيل!
فبعد عرضنا للفيديو الذي يكشف لكِ أبرز الأماكن التي قصدتها غابرييل شانيل، هذا الفيديو الذي شكّل الجزء الثاني عشر وكذلك الفيديو الحادي عشر الذي يعرّفك على ألوان CHANEL المفضّلة، حان الوقت لنعرض عليكِ الفيديو العاشر من هذه السلسة، هذا الفيديو الذي يحكي لكِ قصّة غابرييل شانيل مع الأسد وكيف بات هذا الحيوان رمز مجوهراتها الأبرز!
في هذا الفيديو، نكتشف سرّ عشق غابرييل شانيل للأسد وتعلّقها به وجعله ركيزة تصاميمها لا سيّما مجوهرات، فمن خلال الفديو، نكتشف أنّ كوكو أحبّت هذا الحيوان لما يرمز إليه من قوّة، فالأسد يعتبر حيواناً ملكياً ويمكن لأيّ أحد أن يعشقه ويهابه في الوقت ذاته أو أن يتغلّب عليه ناهيكِ عن أنّ برج كوكو شانيل الفلكيّ هو الأسد.
بالفيديو، إكتشفي أبرز ألوان دار CHANEL!
بالإضافة إلى ذلك، يقال في هذا الفيديو، أنّ كوكو شانيل شعرت بعلاقة تربطها مع الأسد لما هناك من تشابه بين شخصيّتها وشخصيّة الأسد حيث أنّها اضطرّت في الكثير من الأوقات أن تكشف عن مخالبها، بالمعنى المجازيّ، تماماً مثل الأسد للدفاع عن نفسها خاصّة أنها كانت تعتبر رائدة في عالمها.
ومنذ اكتشافها هذه العلاقة الوطيدة التي تجمعها بالأسد، أصبح مجسّم هذا الحيوان يزيّن مكتبها دائماً كما بات يرافق تصاميمها على منصات عروض الازياء حيث كانت تقدّم دائماً البذلات مزيّنة بمجسّم الأسد، الأمر الذي لم يتخل عنه أيضاً العملاق كارل لاغرفلد الذي أراد أن يرسّخ في أذهان الناس عموماً وعشاق الدار خصوصاً، عناصر غابرييل شانيل الأبرز، فما كان عليه إلا أن سلّط الضوء على أهمية الأسد في تصاميم CHANEL المعاصرة حتى بات هذا الحيوان يرافق تصاميم CHANEL أكثر وأكثر.
نترككِ لماشهدة الفيديو والاستمتاع بالتعرّف أكثر على غابرييل شانيل!
