اطلالة دنيا بطمة الجديدة جعلت منها محط سخرية، وهو أمر يحدث مع كلّ صورة تنشرها، إذ تنقسم الآراء بين فئة تشمل مدافعين عنها، وأخرى تضمّ من ينتقدونها بشدّة ويوجّهون لها تعليقات قاسية، وهذا غير مستغرب، إذ نرصد دومًا كوارث موضة في إطلالات دنيا بطمة.
يبدو أنّ دنيا بطمة لا تقرأ التعليقات الساخرة على صورها، ولا المقالات التي تنتقد إطلالاتها،فلو كانت تقوم بذلك، لما وقعت في أخطاء الموضة والجمال نفسها في كلّ مرّة. إطلالتها الأخيرة كانت كارثيّة حقًا، وفي ما يلي الأسباب!
تسريحة الشعر
تسريحة شعر دنيا بطمة في هذه الإطلالة وضعتها في موقف محرج، فكثيرون اتّفقوا على أنّها لم تعد رائجة أبدًا، والبعض شبّهها بقالب الحلوى، بسبب تسريحة الكعكة الضخمة والغرّة المرفوعة جدًا للأعلى.
الكثير من المكياج
تطبيق دنيا بطمة لكميّات كبيرة من المكياج يعرّضها دومًا للانتقادات، وهو خطأ وقعت به مرّة أخرى في إطلالتها الجديدة، فبدت اصطناعيّة جدًا، وأثبتت من جديد أنّها غير مقتنعة بشكلها الحقيقيّ ولا تمتلك ثقة بنفسها، وهذا أمر تأكّدنا منه سابقًا، عندما نفت دنيا بطمة خضوعها لعمليات التجميل، رغم التغيير الكبير بملامح وجهها.
المجوهرات
المجوهرات التي وضعتها دنيا بطمة جميلة وفخمة، ومتناسقة مع ملابسها، ولكن كان من المفضّل أن تستغني عن الأقراط أو العقد، لأنّهما لم يبدوا جميلين سويًا حتّى ولو كانا من المجموعة نفسها.
التاج جعل تسريحتها أسوأ
تسريحة دنيا بطمة غير الموفّقة ازدادت سوءًا بسبب التاج، فهو جعلها تبدو مبالغًا بها أكثر ممّا هي عليه أصلًا، ولو وضعت هذا التاج مع تسريحة ناعمة، ربّما كانت ستحمي نفسها من الكمّ الكبير من الانتقادات.
مكياج العينين
تمتلك دنيا بطمة عينين صغيرتين، ولذا عليها حقًا أن تتوقّف عن وضع رموش اصطناعيّة بحجم كبير، وأن تمتنع عن تطبيق هذه الكميّة من ظلال الجفون، ففي إمكانها بدلًا من ذلك أن تعتمد حيل مكياج بسيطة لتكبير العينين.
