باسم الرجيم ستبلغ أذنيك مئات النصائح التي لن تعود عليك بالفائدة، وإن ساهمت في عملية انقاص الوزن ستؤثّر سلباً عليك وستتكبّدين بسببها تكاليف ستدفعينها من جعبة صحّتك.
(متى تصبح البروتينات عدوّة الرجيم؟)
– عليك الامتناع عن الدّهون: يجدر بك التفريق بين الدهون السيئة (المهدرجة والدهون المشبعة) وبين الدهون الأساسية لصحة قلبك ولنمو خلاياك العصبية كتلك الموجودة في اللوز، الأفوكادو وزيت الزيتون. ايّاك والامتناع المطلق عن الدهون!
– امتنعي عن الأكل بين الوجبات: عليك أن تقطعي الطريق امام النظريات التي شاعت في القرن الماضي عن تناول الأكل بين الوجبات الثلاث الأساسية والالتحاق بموجة الدراسات الحديثة التي ترجّح كفّة الوجبات الخمس (3 أساسية و2 ثانوية) على ان تحترمي الكمية والنوعية.
– احصري نظامك الغذائي بالبروتينات: يصلح رجيم البروتينات لفترة قصيرة من الزمن، لأنّ الجسم بحاجة لأنواع الأغذية الثلاثة : البروتينات، الكربوهيدرات والدهون!
(ماكياجك خلال الرياضة..مسموحٌ ولكن بشروط!)
– مارسي الرياضة بأمعاء خالية: خلافاً لما قد تسمعين، فإنّ ممارسة الرياضة بأمعاء فارغة لا يساعدك على حرق كمية اكبر من السعرات الحرارية بل سيزيد الامر سوءاً وسيجعلك تخسرين من كتلتك العضلية.