تحت عنوان "الغرف المنفصلة"، كشفت صحيفة "Us Weekly" الأسبوع الماضي عن فضيحة جديدة في كواليس البيت الأبيض وتحديداً عن علاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا.
فبعد أخبار سوء المعاملة وعدم التفاهم بينهما، أثارت الصحيفة موضوع الحياة المنفصلة التي يعيشها الثنائي خلف جدران البيت الأبيض، وبعيداً عن المظاهر التي تلتقطها الكميرات علناً.
(بين ميشيل وميلانيا.. من هي الزوجة الاسعد؟ فيديو فاضح يظهر معاملة ترامب وأوباما لهما!)
وفي التفاصيل، نقلت الصحيفة عن مصادر داخلية خاصة أن ميلانيا ترفض مشاركة زوجها السرير نفسه، وهما لا يمضيان الوقت معاً كأي زوجين، هذا في ظل غياب ميلانيا عن البيت الأبيض في هذه الفترة بسبب ملازمتها لابنها "بارون"، واقامتهما في برج ترامب في نيويورك، ليتمكن الطفل من متابعة عامه الدراسي بشكل طبيعي.
وقد تحدث تقرير الصحيفة عن "البؤس الذي تعيشه ميلانيا"، وأشار أنها لم تعد تخفي حقيقة هذا الأمر عن أصدقائها.
وفي سياق متصل، اعتبر أحد المقربين من السيدة الأولى، أن هذا الخبر المتعلق بالحياة الخاصة للرئيس وزوجته هو أمر غير صحيح، خصوصاً أن المصادر التي ذكرتها الصحيفة لم تكن واضحة كما يجب.
اقرئي المزيد: ميلانيا ترامب في بداياتها…إنسانةٌ أخرى!