إنّ الفاشينيستا أوليفيا باليرمو الفريدة بإطلالاتها المتناسقة، تجيد اختيار الأسلوب المناسب بالخطوات اللازمة، من دون المبالغة.
يتميّز جمال أوليفيا باليرمو بالأنوثة الجذابة المتمثّلة بملامح الوجه المرسومة بسحر لا يقاوم، بالإضافة إلى شعرها السهل التسريح بفضل نوعيّته القابلة للتنفيش والتمليس بسرعة.
من إطلالاتها نستخلص 4 لوك بالحيل الدقيقة والناجحة، لتتمكّني من تنسيق إطلالتك بالأسلوب الذي يليق بالفاشيسينتا المتألّقة:
4 دروس في خدمة جمالك من أوليفيا باليرمو
– الإطلالة الريترو:
حفاظاً منها على أنوثتها الناعمة، تختار أوليفيا باليرمو إطلالة الريترو بتسريحة الشعر الويفي العريض، مع ماكياج العيون المرتكز على الآيلاينر العريض والممدود إلى الخارج.
لهذه الإطلالة، اختارت أوليفيا ألا تكثّف أحمر الشفاه، لذا طبّقت أحمر الشفاه النيود المتناسق مع لون أحمر الخدود. ولم تنس اعتماد اللمعة من خلال الضوء الذي يضفيه الهايلايتر عند التطبيق على أعلى الخدّين.
– الإطلالة الدراماتيكية:
تتميّز هذه الإطلالة بإضفاء أسلوب المرأة الجريئة التي تختار المكياج القوي والتسريحة الفريدة. من هنا، نلاحظ كيف أنّ أوليفيا باليرمو اختارت هذه الإطلالة بإتقان، فقد اعتمدت تقنية التلطيخ لتطبيق ظلال العيون، مع الإستومباج للظلال السوداء عند زاوية عينها الخارجية. كما اختارت، لدعم الإطلالة الجريئة، ماكياج الحدود الذي ينحّفها ويطوّل الوجه.
ولتكتمل الإطلالة، طبّقت أوليفيا تسريحة الشعر المبلّل، بربطة الشعر المنخفضة مع الفرق النصفي.
3 خصائص تميّز الماكياج الدراماتيكي
– الإطلالة الحيوية:
في هذه الإطلالة، إختارت أوليفيا باليرمو تطبيق تقنية السموكي في مكياج العيون، واختارت الظلال الرمادية غير الداكنة التي نسّقتها مع أحمر الشفاه والبلاش باللون المشمشي الناعم، لتحقيق النضارة المطلوبة من خلال هذا اللوك.
كما لجأت إلى تسريحة الرفعة العفوية، تاركة الوبر الظاهر للتعبير عن العفوية والحيوية.
إليك بالخطوات المصورة، طريقة عمل مكياج صباحي ناعم!
– الإطلالة الصباحية:
من خلال إطلالتها الصباحية المميزة، أطلقت أوليفيا باليرمو أسلوباً جديداً لماكياج النهار. إذ اختارت أحمر الشفاه الأحمر كعنصر أساسي في ماكياجها، فترافقت الشفاه البارزة مع ظلال العيون النيود الخفيفة وبالإضافة إلى القليل من الماسكارا. وقد ركّزت على نضارة بشرتها فاعتمدت ماكياج البشرة المشرق الخالي من العيوب.
أمّا التسريحة المثالية لهذه الإطلالة، فقد اعتمدتها أوليفيا من دون تردّد، واختارت الشعر المالس المفرود بأسلوب طبيعي غير مبالغ به.
