رغم جهودك المتواصلة وانتظامك على الاستحمام ووضع مضاد التعرّق الاّ أنك أحياناً تبقين ضحية هذه الظاهرة المحرجة والمزعجة. فالأرجح إذاً أن يكون السبب واحداً من الأسباب الغريبة وغير المتوقّعة:
-
إذا كنت تستخدمين مضادّ التعرّق الخاص بزوجك ظناً منك انها أكثر فاعليّة، فأنت مخطئة لأنّ الفرق بين مضادي التعرق الخاص بالرجال والآخر بالنساء هو الرائحة!
-
يعمل مضاد التعرّق على افراز نوع من الملح الذي يغلق المسامات الجلدية ويمنع التعرقّ من الخروج منها، وهو أكثر فاعليّة على البشرة الناشفة وبعد فترة طويلة من وضعه. لذا عليك تغيير عادتك، ووضع المنتج في الليل كونه فعال لـ24 ساعة، ولا تضعيه بعد الاستحمام حين تكون بشرتك رطبة!
-
إن الملابس الداخلية المصنوعة من البولييستر والنيلون تزيد من حرارة بشرتك بغضّ النظر عن الطقس، وتزيد من تعرّقها.
-
يساهم الانفعال وما تصاحبه من مشاعر حزن ، فرح، مفاجأة أو غضب في تحريك غدد التعرٌّق في يديك، تحت ابطيك ورجليك على حدّ سواء.
-
كما تحفّز الاطعمة الحامية الغنية بالبهارات والتوابل نموّ حبّ الشباب، وتزيد أيضاً نسبة التعرّق رغم محاولتك تفاديها.