أحدث خبر استبدال أحلام بنوال الكويتية في لجنة تحكيم برنامج ذا فويس بنسخته العربية صدمة كبيرة يوم أمس، وضجّت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بالتحليلات الكثيرة عن هذا القرار المفاجئ لتلفزيون الـ mbc. اللافت أنّ العلاقة بين النجمتين تتأرجح بين الصداقة والزمالة والعداوة.
ياسمينة اليوم تعود بصورهما في السنوات الماضية، لمقارنة الإطلالات التي كانت طبيعية إلى حد كبير، وخالية من أثر مبضع التجميل.
صور كثيرة تجدينها على مواقع الانترنت تجمع كل نوال وأحلام، ويبدو أنّ النجمة الإماراتية كانت بالفعل أكثر جاذبية حين كانت أصغر سناً، فيما يمكن القول أنّ نوال أيضاً صاحبة جمال مقبول، ولو أنّ آثار الوزن الزائد كانت ظاهرة بقوة على وجهها، الأمر الذي اختفى مع مرور الوقت، ومع فقدانها للوزن.
وفي عودة إلى سنوات الصبا، نجد أنّ شكل أحلام ونوال مختلف عما حاله اليوم، مع كل حقن البوتوكس والفيلر والتغييرات التجميلية التي لا يمكن تجاهلها، إلا أنّ من الحق أن نشير إلى أنّ نوال الكويتية لم تبالغ في الخضوع لعمليات التجميل بقدر أحلام، واكتفت بالتحسينات المناسبة، بخلاف الفنانة الإماراتية التي وقعت في فخ الإطلالة المصطنعة بفعل عمليات التجميل.
ختاماً، لا ندري ما إذا قرار حلول نوال مكان أحلام سيذكي العلاقة المتأرجحة بينهما.
إقرئي المزيد: صورة لنوال الزغبي وأحلام سوياً قبل البوتوكس والتجميل