لم يمر أيام على قصة طلاقه من جينيفر لوبيز، حتى وجد بن أفليك نفسه يهرب إلى منزل طليقته السابقة جينيفر غارنر بعد أن أجبره حريق باليسايد المدمر على إخلاء منزله.
وقد تم تصويره في مساء يوم الثلاثاء، وفقًا لما نشرته مجلة بيبول، وهو يقود سيارته السوداء باتجاه منزل غارنر حيث كان يبدو عليه القلق وهو يراقب سحابة الدخان المتصاعدة من المنطقة.
كان أفليك يرتدي سترة بدلة زرقاء وقميص مع ياقة بيضاء، وقد ظهر عليه التوتر والقلق بينما كان يسارع للوصول إلى منزل طليقته وأطفالهما فيوليت وسيرافينا وصامويل، الذين يعيشون بالقرب منه.
يذكر أن أفليك وغانر اللذين كانا متزوجين في الماضي يواصلان العلاقة الطيبة من أجل مصلحة أطفالهما، حيث تجمعهما صداقة قوية رغم انفصالهما.