أعلنت أسرة محمد رحيم عن نيتها اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الأشخاص الذين روّجوا لوجود شبه جنائية في وفاته، وهو ما تسبب في تأخير دفنه وأضرار نفسية لعائلته، مما جعل اسمه يتحول إلى سوشيل ترند وتصدر قائمة أبرز أخبار المشاهير في مصر.
وجاء هذا الإعلان من زوجته أنوسة كوتة، التي أكدت في بيان رسمي أن ما تم تداوله من شائعات حول وجود شبه جنائية في الوفاة كان غير صحيح وأدّى إلى تأخير دفن الراحل. وأوضحت أن وفاة محمد رحيم كانت نتيجة تدهور حالته الصحية، وفقًا لتقرير الطب الشرعي وأنه لم يكن هناك أي اعتداء أو أسباب جنائية وراء وفاته.