أكدت مصادر وتقارير إعلامية أن كيت مديلتون قد لا تعود لممارسة دورها الملكي السابق بعد العلاج من السرطان، وذلك بحسب مجلة ما تم ذكره في مجلة Us Weekly.
حسب أحد المطلعين فإن أميرة ويلز التي كانت في المُقدمة مع زوجها الأمير ويليام في الارتباطات الملكية قد لا تعود إلى الدور الذي رآها الناس فيه من قبل وأن مهماتها ستكون مختلفة داخل العائلة المالكة البريطانية، وسبق أن أطلعناك على تأثير السرطان على كيت ميدلتون بين تساقط الشعر وفقدان الوزن.
آخر تحديثات الحالة الصحية لكيت ميدلتون
أشار الخبير الملكي ريتشارد فيتز ويليامز إلى أن أمير ويلز كيت ميدلتون لن تعود كسابق لأداء واجباتها الملكية إلا بناءً على نصيحة طبيّة، وستكون متوازنة بعانية جديدة، وجاء تقرير Us Weekly بعد انتشار أخبار تحدثت عن عدم ظهور ميدلتون علناً كعضو مَلكي عامل حتى نهاية عام 2024.
كما أضاف المصدر أنه يتم الان إعادة تقييم ما ستتمكن كيت مديلتون من تحمله عندما تعود بعد خضوعها للعلاج الكيميائي والوقائي من السرطان.
من جهة أخرى أكد مصدر مطلع لم يصرح بهويته لمجلة “يو إس ويكلي” إنه على الرغم من أن الأميرة تتعافى بشكل جيد، لكنها غير قادرة على رؤية الكثير من الأشخاص؛ لأنها عرضة للإصابة بالمرض ولا يريدون لها أن تتعرض للخطر.
هذا وقد كانت أميرة ويلز قد انسحبت من أداء مسؤولياتها الملكية في كانون الثاني/يناير الماضي بعد خضوعها لجراحة في البطن. وفي 22 آذار/مارس نشر فيديو بعد الشائعات الكثيرة يُظهر كيت ميدلتون ولا ندري مدى صدقه! أنها تخضع للعلاج الكيميائي الوقائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، في خبر شكّل صدمة لبريطانيا.
أخيرًا، تابعي بهذا الخصوص آخر مستجدات العائلة الملكية في بريطانيا: تطورات لا تبشّر بالخير.
