نخبرك اليوم عن امور تحسن نفسية المصابات بسرطان الثدي، وتبعد الأفكار السلبيّة عنهنّ وتتيح لهنّ عيش أيام سعيدة خلال الرحلة العلاجيّة، والتي تنtع أيضًا كل من هي مصابة بأي من الأمرض التي تفتك بحياة المرأة.
النجمات اللواتي تغلّبن على سرطان الثدي، قررن التغلّب على ما يرافق هذا المرض الخبيث من آلام نفسيّة وجسديّة، وقد عزّزن راحتهنّ النفسية من خلال اتّباع هذه الخطوات.
التقرّب من الأصدقاء وأفراد العائلة
الدعم النفسيّ الذي يقدّمه الحاطون بالمصابة بسرطان الثدي مهمّ إلى حدّ كبير، ولذا، من المهم منها أن تتفادى الجلوس وحدها، وأن تركّز إلى إمضاء الأوقات مع أصدقائها وأفراد عائلتها.
ممارسة الهوايات المفضّلة
يشدّد الأطباء على ضرورة أن تمارس المصابات بسرطان الثدي هواياتهنّ المفضّلة، فبذلك، سينسين الفترة العصيبة التي يختبرنها نتيجة العلاج، وسيشعرن براحة نفسيّة كبيرة.
الاسترخاء
الاسترخاء مهمّ للنفس والجسد، ولذا، يشير علماء النفس، إلى أنّ الاستلقاء والاستماع إلى الموسيقى، أو ممارسة رياضة اليوغا، أو الجلوس في حوض مياه ساخنة، أو الاستفادة من الخدمات العلاجيّة في السبا سواء كانت للجسم أو للوجه، تسعد كثيرًا على زرع السعادة في قلب من يكافحن للتغلب على سرطان الثدي.
إحداث تغيير في المظهر
هذه الخطوة مهمّة جدًّا للتخلّص من كلّ الطاقة السلبية التي ترافق المصابة بسرطان الثدي، ففي إمكانها على سبيل المثال وضع شعر مستعار، أو تغيير ستايلها في الملابس، أو ألأوان طلاء الأظافر المعتاد الذي تختاره…
الاهتمام بالإطلالة الخارجيّة
تساعد صيحات الموضة التي تعزّز الراحة النفسية، على إبعاد كلّ هالات الطاقة السلبية التي قد تسيطر على المصابة بسرطان الثدي، ومن أبرز هذه الصيحات، الألوان الحيويّة ورسومات الأزهار والأشكال الملوّنة.
كذلك، إنّ اعتماد صيحات مكياج تجمّل المرأة، يؤدّي دورًا كبيرًا بزرع البهجة بمن تكافح من أجل التغلّب على هذا المرض، ويعزّ. ثقتها بنفسها وحبّها للحياة.