التغيرات في شكل النجمات قبل وبعد خسارة الوزن كانت ظاهرة ليس في الجسم فحسب، بل أيضًا في الوجه، بحيث تغيّرت ملامحهنّ الجماليّة بشكل كبير لدرجة أنّه كان صعبًا التعرّف على بعضهنّ، بعدما اتّبعن حيل سهلة لخسارة الوزن وكذلك أنواع حميات فعالة.
رغم أن بعض النجمات الممتلئات يُثبتن أن الوزن ليس من معايير الجمال على إطلاق، تلجأ أخريات إلى القيام بكل ما يلزم لينحفن، سواء كانت عمليات، أو اتّباع لايف ستايل صارم يشمل تناول أنواع معينة من الأطعمة وممارسة التمارين الرياضية بشكل مكثّف. ولكن النتيجة تكون واحدة، شكل جديد كليًا، والصور التالية تثبت ذلك.
المغنيّة أديل
صدّقي أو لا، ولكن الصورة أدناه تُظهر كيف كانت أديل قبل أن تخسر الوزن، وما أصبحت عليه بعد ذلك. وإضافة إلى وجهها النحيف، أجرت المغنية الأميركية عدّة تغييرات، شملت صبغ شعرها وحاجبيها، وتحديد وجهها، وملء شفتيها وخديها بالفيلر.
مريم أوزرلي
في بداية مسيرتها في مجال التمثيل، نتذكّر مريم أوزرلي بإطلالات كان جسمها ممتلئًا فيها، ولكنها اليوم من النجمات التركيات اللواتي فقد أكثر من 10 كلغ، وهذا لم يظهر على جسمها فحسب، بل أيضًا على وجههان بحيث أنّها بدت مختلفة جدًا عن السابق.
ديانا كرزون
عندما أطلت في برنامج “سوبر ستار” في العام 2003 وفازت باللقب، كانت ديانا كرزون صاحبة جسم ممتلىء، لكنّها خسرت الكثير من الوزن، الأمر الذي غيّر في ملامح وجهها، لدرجة أنّ التعرف على صورها السابقة لم يعد سهلًا.
شيرين عبد الوهاب
خلال مسيرتا الفنية، أطلت شيرين عبد الوهاب أكثر من مرة بجسم ممتلئ، فهي تكسب الوزن ومن بعدها تخسره، ثمّ تكسبه مجدّدًا… ومع فقدانها الكيلوغرامات، يبدو وجهها أكثر نحافة، وتختفي الدهون الموجودة في خديها وعلى رقبتها، وتعزز جمالها من خلال الخضوع لعدّة تقنيات تجميل.
من بين هذه، تقنيات تجميل تخفي آثار التقدّم بالسن، تعتمدها عدة نجمات من بينهن شيرين عبد الوهاب، للتميز بإطلالات شابة.