صورة للممثلة تشارليز ثيرون من العام 1996 تشبه فيها مريم اوزرلي بملامح كثيرة، وتثبت أيضًا أنّها لم تخضع لكثير من عمليّات التجميل، إذ ما زالت تتمتّع بالجمال نفسه على عكس أوزرلي التي أصبحت من نجمات دمّرت عمليّات التجميل جمالهنّ.
يخلق من الشبه أربعين… حقًا كذلك، فصور كثيرة للنجوم تثبت صحّة هذا القول الشهير، ومن بينهم، الممثّلة الأميركيّة تشارليز ثيرون، التي كانت في بداياتها تشبه الممثّلة التركيّة مريم أوزرلي جدًا.
شبه كبير!
الصورتين أدناه هما لتشارليز ثيرون، وليس كما اعتقدت أنّ أحدهما هي لمريم أوزرلي. صورة ثيرون التي تعود إلى العام 1996 تظهر أوجه الشبه الكبيرة التي تجمعهما، وأبرزها لون العينين، الحاجبين، رسمة الوجه، الأنف، وأيضًا الشفاه التي تُظهر أنّها من نجمات لم يجرين حقن الفيلر للشفاه.
إذًا، هناك الكثير من النجوم الذين يشبهون بعضهم، ونحن لا نتكلّم فقط عن الشبه الذي يجمع بين مشاهير هوليوود، بل أيضًا نجوم العالم ككلّ.