أثارت صورة الدكتور خلود بعد عمليات التجميل العجب بعدما قالت أنها خضعت لعملية تصغير الأنف فقط،الا أن إطلالتها المختلفة تماما تظهر العكس، وكانت الدكتورة خلود قد تعرضت في 2020 لتهمة غسيل الأموال الى جانب غيرها من النجوم المعروفة.
تصدرت الدكتورة خلود عناوين أبرز المواضيع كما تصدرت قائمة محتويات الأكثر بحثًا على مؤشر البحث العالمي جوجل، بعدما نشرت صورة لها أثارت العجب حيث بدت مختلفة تماماً في أحدث ظهور لها بعد خضوعها لعملية تجميل الأنف.
هل تعرضت للإنتقادات؟
لم تمر الصورة مرور الكرام! فئة من المتابعين اعتبروا أن الدكتورة خلود لم تكتفي فقط بعميلة لتصغير الأنف بل خضعت للكثير واعترفت فقط بالأنف، وهذا ما أثار موجة عارمة من التساؤلات معتبرين أنها لم تكن بحاجة للعملية أصلاً التي أفقدتها شكلها الطّبيعي الذي اعتادوا على رؤيته وأحبوه. واسترجعي مع ياسمينة كيف فضح طبيب الكتورة خلود بسبب ترويجها لدواء تخسيس غير مرخص ولا فعالية له
وكانت الدكتورة خلود، قد حملت صورة لها على انستقرام بعد خضوعها للعملية شكرت المتابعين على دعواتهم الطيبة في الشفاء العاجل، وأكدت أنها لا تشعر بالألم إلا من أذنيها لأنه تم استئصال غضروف منها لإتمام عملية الأنف بشكل مثالي، ولهذا السبب رأسها ملفوف بالضمادات.
أما على حسابها الخاص على سنابشات، فكانت قد نشرت مقطع فيديو وهي تخضع لفحص الـ PCR مشيرة الى أنه إجراء ضروري قبل عملية تجميل الأنف وقالت: "لازم اتحمل لأن في خشم جديد بعد كم يوم، فلازم اسوي المسحة".وتابعت: "ضريبة الجمال وضريبة الخشم الجديد والأنف راح يصير صوت طبيعي عشان اللحمية راح تتعدل مش بس خشم جديد كمان صوت جديد، عشان الجمال والتنفس الطبيعي راح أتحمل". واسترجعي مع ياسمينة كيف بدتإطلالة الدكتورة خلود في عيد ميلادها
