مع التطورالكبير والمتسارع التي يشهده عالم مستحضرات التجميل، لا نتفاجأ بالإبتكارات الجديدة التي تعتبر في كثير من الأحيان غريبة ومستهجنة. بطبيعة الحال يمكنك دوماً الشك في مستحضر التجميل قبل إستعماله، إلا أنّ بعض االأنواع يظل هذا الشك قائماً خصوصاً إذا لم تكن النتائج التي تقدّمها جديّة. فما هي أبرز هذه الأدوات التي تجدين أنّها الشك فيها دوماً أمرٌ وارد؟ الأجوبة مع ياسمينة!
3 أخطاء مع مستحضرات الماكياج تفسد جمالك
1- كريمات السيلوليت: أحياناً كثيرة وبعد سنوات من الأنظمة الغذائيّة وممارسة الرياضة تكتشفين أنّ السيلوليت الذي تودين أن تزيليه ما يزال كما هو، وبالتالي لن يستطيع هذا الكريم الذي تفركين جلدك به أن يحدث التأثير السحري المتوقّع.
2- الماسكارا التي تحضّر الرموش: هذه الأداة التي تسبق إستعمال الماسكارا على الرموش، نادراً ما نجد تأثيرها الفعّال عليها، فالأهم هنا يكمن في إختيار التركيبة المناسبة للماسكارا، بين التكثيف والتطويل، وشكل الماسكارا الذي يناسب حجم الرموش وطولها، وطريقة التطبيق المثاليّة.
إختبار: لأي مستحضر ماكياج تولين الأهميّة القصوى؟
3- مثبّت الماكياج: مهما بلغت فعاليّة هذا المستحضر، إلا أنّ إختيارك لأدوات ماكياج لا تبقى طويلاً ستفسد مهامها حتماً، لذا الأهم هنا التركيز على التركيبة الثابتة في كل مواد الماكياج، سواء على البشرة أو العيون أو الشفاه، من ثمّ اللجوء إليه لضمان النتيجة لا اكثر.
4- شمع أحمر الشفاه: من التقنيات الحديثة في الماكياج، هو إستمعال الشمع فوق أحمر الشفاه في تشبيه للتاتو المثبّت له، في حين واقع الأمر يكمن في إختيار اللون الذي يدوم طويلاً، ولا داع للجوء إلى هذه الخطط الإصطناعيّة في التثبيت