بمناسبة الإصدار الرابع من فنّ Dior Lady Art، شارك 11 فناناً من حول العالم في لعبة التحوّل من خلال تحويل حقيبة Lady Dior الأيقونية إلى تحفة فنية فريدة من نوعها. وقد اجتمع الفنانون من جميع أصقاع العالم، من المكسيك إلى اليابان ومن البرتغال إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وابتكر كلّ واحد منهم بأسلوبه الخاص تصميماً رائعاً، وأدخلوا عليه الهندسة المعمارية والحلي بالإضافة إلى لمسة من عالمهم الخاص ومصادر إلهامهم.
وبفضل مصيرها الاستثنائيّ، أصبحت حقيبة Lady Dior، أكثر من أيّ وقت مضى، قطعة جذابة لا بدّ من اقتنائها ولا غنى عنها. كلّ حقيبة يد أُعيد تصميمها هي بمثابة الكيمياء التي تربط Diorبالعالم من خلال الدمج ما بين الخيال والامتياز في المهارة الحرفيّة. وهي تشكّل تحية إلى الحرية والإبداع.
هذا ولا تكفّ Lady Dior، الأيقونة الخالدة، عن إعادة ابتكار نفسها، على غرار امرأة اليوم المتجدّدة. وكقصيدة غنائية تتغنّى بالطبيعة المتعدّدة للأنوثة، يتناغم هذا المانيفستو مع كافة الشخصيات. هي رمز للطابع المرهف الواثق من نفسه، المتناقل من جيل إلى جيل.
وبعد النسخة الثالثة من Dior Lady Art والنتيجة حقائب أكثر من ملفتة، أتت النسخة الرابعة لتأكّد أنّ هذه الحقيبة تجسّد جوهر Dior ورموز الدار المتميّزة والبراعة والإتقان في التصاميم الراقية. كما تُعتبر جوهرة المهارة الحرفيّة التي تمّ تصميمها وخياطتها بدقّة فائقة لتكشف النقاب عن أجمل المواد، وتشكّل كتاباً مفتوحاً يعبّر عن هوية الدار العريقة التي تشدّد على مدى أهمّية رموزها، وقد كتبت قصّتها متجاوزةً عالم الأزياء من خلال إعادة تصميمها بالأساليب الأكثر جرأة.