إن مرور كايلي جينر على السجادة الحمراء للمرة الأولى بعد ولادة طفلتها "ستورمي" فتح باب التعليقات على مظهرها وحياتها الشخصية أيضاً.
في التفاصيل أطلت شقيقة كيم كارداشيان برشاقتها الملحوظة رغم مرور أسابيع فقط على ولادتها، وقد اعتمدت فستاناً جريئاً من اللون الاسود، وحرصت على الخروج للمرة الأولى مع صديقها ترافيس سكوت في حفل رسمي كهذا.
لكن ما أثار فضول الجمهور وشكوكه حقّاً، كان ظهور ضمادة جروج على ذراعها والتي بدت جليّة عندما وقفت للالتقاط صورة مع النجمة سيلينا غوميز.
اللافت في هذه الضمادة لم يكون وجودها على البشرة وحسب، فمن الممكن أن تكون ناجمة عن جرح أو حادث بسيط، وهذا ما يجعل من وجودها أمراً كبيعياً. لكن الضمادة بدت متداخلة مع البشرة ومنسجمة للغاية مع تركيبتها،أي أنها كادت أن تختفي كلياً لولا سطوع الاضواء في الحفل.
وعلى اثر هذا الغموض، بدأت التكهنات والتحليلات المفسّرة لهذه الضمادة. فاعتبر البعض أن كايلي عمدت الى اخفائها بالمكياج والكريمات المسمّرة للجسم، فيما جزم البعض الآخر أن ضمادة الجروح ستكون صيحة جديدة في عالم الأزياء والتجميل وأن كايلي تقصّدت إطلاقها في حفل ميت غالا لهذا العام.
لكنّ الحقيقة لم تُكشف فعلياً، ولم يعرف متابعو النجمة على مواقع التواصل الاجتماعي ما إذا كانت الضمادة مجرد صيحة أم أن كايلي استعانت بها لتخفي أثر جرح ما.
اقرئي المزيد: حيلة كايلي جينر لرسم العيون المجنحة لا تتضمّن الايلاينر!