مما لا شكّ فيه أن الملكة إليزابيث الثانية هي امرأة استثنائية، بكل ما من معنى للكلمة، على مختلف الأصعدة والمستويات.
ولطالما شكلت ظاهرة ومادة للحديث والإعلام، خصوصاً لناحية تعاطيها مع أفراد عائلتها وبالتحديد مع الأميرة الراحلة ديانا.
وإن كنت لا تدرين ذلك مسبقاً، فإنه يحق للملكة إليزابيث أن تتخطّى بعض الأنظمة والقوانين وعدم الالتزام بها، نظراً لكونها شخصية رسمية كبيرة.
فإليك أبرز القوانين التي يمكن للملكة تخطيها:
- لا يفرض عليها اتباع السرعة المحددة خلال القيادة، بالرغم من أنّها لا تسير بسرعة كبرى
- على الرغم من صدور كل رخص القيادة في المملكة المتحدة مطبوعا عليها اسمها، إلا أن الملكة ليست بحاجة إلى رخصة قيادة
- لا تحتاج لامتلاك أي وثيقة رسمية كجواز سفر، لذلك هي ليست بحاجة لامتلاكه.
- هي معفية من قانون دفع الضريبة بناء على الدخل.
- يحق لها أن تعلن الحرب على أي دولة أخرى في الوقت الّذي تريده.
- لا تخضع الملكة إليزابيث للمحاكمة، كما لا يمكن مقاضاتها.
اقرئي المزيد: زوجة ماكرون: ميلانيا ترامب مقيدة في بيتها ولا يمكنها الخروج