كما عوّدتنا جنيفر لوبيز، مع كل عمل تصدره، تظهر بإطلالة مختلفة، ففي الكليب الذي صوّرته أخيراً لأغنيتها الجديدة “Goin` in”، تتألّق جينيفر بشفاهها المتلألئة، التي تعطي ابتسامتها سحراً قويّاً ومتراقصاً، وتزيد النجمة اللاتينيّة إغراءً وجاذبيّة.
جينيفر لوبيز التي غالباً ما تفصح عن أسرارجمالها، ولا تتركها مخفيّة، تكرّر دوماً أنّها من المهووسات في العناية بالبشرة، بحيث تفرط في استخدام الكريمات المرطبّة، وكريمات الوقاية من الشمس، وتحاول قدر الإمكان عدم تعريض بشرتها للأشعّة ما فوق البنفسجيّة، ودائماً ما تقول أنّ جودة مستحضرات التجميل هي أساس العناية بالجمال سواء للرجال أو للنساء، وكذلك الأمر مع ماسكات البشرة، التي تحرص على استعمالها قبل المناسبات والمحافل الكبيرة، لتكون إطلالتها متقنة ومدروسة، وتعتبر جينيفر أنّ الأفوكادو هي أفضل الفاكهة التي تعنى بالبشرة والشعر، ولهذا السبب تحاول إيجادها في تركيبة أي كريم تود شراءه.
أمّا الرياضة فهي تأخذ حصّة كبيرة من اهتمامات جينيفر لوبيز، وتعتبر أنّ تمارين الرقص هي ركيزة الرشاقة، ولذالك تحرص على مزاولتها بصورة دائمة، في حين أنّ غذاءها يرتكز إلى كميّة كبيرة من البروتينات والأطعمة التي ترطّب البشرة، وتمنع جفافها، وتناول كميّة كبيرة من المياه المعدنيّة.
جينيفر التي تبلغ اليوم عامها الثالث والأربعين ما تزال تزداد جمالاً، فهل ستخطين خطاها؟