عزيزتي، لعلّك قادرة على التحكّم بمسيرتك المهنية وحياتك الاجتماعية، إلاّ أن من المؤكد أنّ من شبه المستحيل التحكّم في مسائل الحب والعلاقات، وبالتالي تقدّم لك ياسمينة الابراج المحظوظة بالحب اليوم.
فهل أنت يا ترى من بين هذه الابراج؟
اختبري نفسك: ما هي نسبة الحب في قلبك؟
فيا عزيزتي، إن كنت مولودة برج الحمل، في الحب هناك الحلو والمرّ، وقد تعاكسك الظروف لتعود من ثم وتبتسم لك، فكوني على استعداد للتضحية والمساومة في العلاقة العاطفية، خصوصاً إن كان الشريك يستحق ذلك.
ويا سيدتي، إن كنت مولودة برج الجوزاء، فعليك الحذر، خصوصاً أن المزاجية مع الشريك تدفعه نحو الابتعاد تدريجياً، وبالتالي إن كنت مهتمة به، عليك أن تحاولي تحسين تصرفاتك معه، فالعلاقة تتطلّب الكثير من التضحية مع الشريك لانجاحها.
وبالنسبة لمولودة برج السرطان، ننصحك بضرورة التواصل مع الحبيب والاصغاء إلى مشاكله ومحاولة مساندته ومساعدته، ففي النهاية، أنت أفضل صديق له في مثل هذه الظروف وعليك أن تكوني على قدر المسؤولية المعطاة لك.
والى مولودة برج الاسد، فخبر سعيد بانتظارك، فأنت قد تبدئين علاقة عاطفية جديدة تبقينها سراً وبعيدة عن أعين المتطفلين، خوفاً من التدخلات التي قد تثير لك مشاكل.
وبالنسبة لمولودة برج الميزان، أنت قد تنتهين من الماضي مع الشريك وتطلّين على المستقبل بثقة بالنفس أكبر وطموح لبناء علاقة راسخة.
واذا كنت يا عزيزتي، مولودة برج العقرب، فعليك التنبّه جيداً، إذ إن بعض المشاعر قد تكون عبئاً عليك في العلاقة بالشريك، لذا، يستحسن أن تكون أكثر رصانة في المستقبل.
أما بالنسبة لمولودة برج القوس، فقد يعلو الصوت إذا تصرّفت بشراسة مع الشريك ولن تتوصلا إلى حلّ إذا لم تقدّما تنازلات، وبالتالي عليك أن تتحلّي بالوعي والادراك لمعرفة كيفية التصرّف مع الحبيب وانجاح العلاقة بينكما. (تعرفي الى حسنات الارتباط ببرج القوس)
وننصحك، إذا كنت مولودة برج الجدي، باستغلال الجوّ الهادئ لتلغي بعض الارتباطات الخارجية، ولتبقي إلى جانب الحبيب بغية تقريب المسافة بينكما.
وإذا كنت يا سيدتي، مولودة برج الدلو، فإن مكاسب غير متوقّعة في العلاقة تنعكس ارتياحاً عند الشريك وتزيده تعلّقاً بك، فاستفيدي من الوضع لتحسين العلاقة بينكما وتطويرها .
واخيراً، الى مولودة برج الحوت، ننصحك بالتحرّر من قيد إذا كنت مرتبطة، والتخلّي عمّا يزعجك، لتخوضي تجربة جديدة تحفّزك جداً.
اقرئي المزيد: سارعي الى القيام بهذه الامور اليوم.. وإلا!
