مع ولادة طفلها الثاني "سانت ويست"، استعادت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان رشاقتها بشكل قياسي، وتخلصت من آثار الحمل سريعاً وعادت الى قوامها الأنثوي المثير.
ولكن، مع ظهور كاردشيان على أحد الشواطئ المكسيكية في عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة، تبيّن أنها لم تتخلص كلياً من شوائب البشرة ومضاعفات فترة الحمل، هذا إن لم تكن هذه المشاكل موجودة من الأساس و"منذ الأزل".
(3 خطوات تجميل لا تنام كيم كاردشيان قبل تطبيقها!)
وفي التفاصيل، خرجت زوجة المغني "كانيي ويست" مرتدية البكيني لتمضية الوقت على البحر برفقة بعض الصديقات، وقد تمكنت عدسات المصورين من التقاط بعض الصور الطبيعية والعفوية لجسم كيم كاردشيان دون تعديلها وتحسينها، الأمر الذي كشف حقيقة قوامها ومظهرها الفعلي بعيداً عن حيل الفوتوشوب.
الى ذلك، سمحت الصور الفاضحة بالكشف عن السيلويت المنتشر بكثافة في أنحاء مؤخرة كيم وأردافها، وهذا جعل بشرتها تبدو مجعدة ومليئة بالنتوءات. والأمر المثير للتعجب، أن علميات تكبير المؤخرة التي خضعت لها كارداشيان ودفعت ثمنها غالياً بدت دون فائدة على الاطلاق خصوصاً أن مؤخرتها كانت غير متناسقة وظهرت فيها لدهون بشكل لافت.
ونتيجة لذلك، انتشرت صور كيم على مواقع التواصل الاجتماعي، وتعرضت للسخرية والانتقادات بسبب طبيعة بشرتها المليئة بالسيلوليت والتي تختفي كلياً في صورها المعدّلة.
ومن ناحية أخرى، أثار مظهر الحسناء اعجاب البعض، واعتبروا أن صورها رائعة لأنها تعكس الجمال الحقيقي لجسم المرأة الذي يعتبر جذاباً مهما فتكت به الشوائب والتشققات والسيلوليت. فهل توافقينهم الرأي؟
اقرئي المزيد: صورة صادمة لكيم كاردشيان قبل 10 سنوات… لن تصدقي كيف كانت