من المعروف أنّ النجمات السوريات يتمتعن بقدر كبير من الجمال الطبيعي والجاذبية، هذا الحسن كان سبباً رئيسياً في انتشارهنّ عربياً، وجعل الدراما السورية – إلى جانب العديد من الميزات – أن تحقق نجاحات ساحقة استطاعت أن تتقدم على غيرها من الدراما في البلاد العربية الأخرى. ولكن الجمال اللافت لم يمنع النجمات من دق أبواب أطباء التجميل وإجراء تحسينات متعددة في شكلهنّ الخارجي.
تعتبر سلاف فواخرجي من أجمل نجمات الدراما السورية، إلا أنّ المقارنة بين صورتها في أولى مراحل شهرتها وأخرى لها منذ وقت ليس ببعيد تظهر أنّها خضعت لعملية تصغير للأنف، الذي يبدو أفطساً وعريض بالنسبة لوجهها، كما عملت على تكبير شفتها العلويّة قليلاً، لتظل العيون الزرقاء عنصراً ساحراً في إطلالتها، ومع إتباعها لعمليات التجميل تممت الشكل الخارجي بأبهى صورة. (صورة لبطلة حب للإيجار في طفولتها).
قد تكون شكران مرتجى من اكثر الممثلات العربيات اللواتي يتمتعن بخفة ظل لا مثيل لها، ولكنّها حتماً ليست الأجمل بينهنّ، هذا الكلام كان يمكن قوله قبل خضوعها لسلسلة من عمليات التجميل، أما اليوم، ومع تغيير شكل الأنف وتاتو الحاجبين وحقن البوتوكس والفيلر والماكياج الأنيق، صارت شكران مختلفة تماماً، أكثر جمالاً من المتوقع، وقادرة على منافسة زميلاتها بكل ثقة. (صور هيفا حسين قبل عمليات التجميل…مختلفة ولكن!).
الجمال الأوروبي الذي تتمتع به النجمة السورية سلافة معمار صار أكثر نضجاً وتميزاً مع مرور السنوات، والخضوع لعدد قليل من عمليات التجميل، مثل تصغير الأنف، وتكبير الشفاه، وتبييض الأسنان، محافظة على الشعر الأشقر والعيون الملونة، أحد معايير جمالها المذهل.
تفاجأنا بصورة ديمة قندلفت القديمة، فزوجة الوزير السوري لم تكن بالجمال نفسه الذي تتمتع به اليوم، والصورة التي تعود إلى بداياتها مختلفة جداً، وتؤكد خضوعها لعملية تجميل للأنف وتكبير للشفاه، من دون نسيان الفيلر في الوجنتين.
إقرئي المزيد: تغييرات مذهلة في صور نجمات الخليج بعد عمليات التجميل