أخيراً، كشفت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، للجمهور وللعالم، السر وراء مؤخرتها الضخمة، وهو أمر لطالما حيّر الجميع وأثار تساؤلاتهم لفترة طويلة! ففي جلسة مباشرة مع المعجبين والمتابعين عبر تطبيقها الخاص، اعترفت النجمة أنها تخضع باستمرار لحُقن من مادة الكورتيزون في مؤخرتها ولكن لدواعٍ صحية ومرضية فقط.
وقد أوضحت كيم أنها تعاني من طفح جلدي معين وأن الطريقة الوحيدة لعلاجه هي من خلال حقن كمية من مادة الكورتيزون مرة كل عدة سنوات، وأشارت كارداشيان الى أن أمها "كريس جينير" هي التي اكتشفت هذه الحالة في بشرة كيم ودفعتها لاستشارة الطبيب المختص الذي نصحها بهذه الحقن ولكنه حذّرها في الوقت نفسه من امكان زيادة حجم مؤخرتها.
وخلال حديثها المباشر يوم الاثنين، أشارت زوجة المغني "كانيي وست" الى أنها تأقلمت مع وجود هذا الطفح الجلدي ولم يعد وجوده يزعجها كما في السابق. وإن العلاج من هذه الحالة المرضية هي التي أدت الى انتشار اشاعات عن خضوعها لعمليات تجميل بهدف تكبير أرادفها ومؤخرتها، ولكن الأمر لم يكن كذلك أبداً، حسبما تحدثت.
وفي سياق متصل، كشفت كيم بأنها بدأت ملاحظة علامات التقدم في السن على يديها، وأنها ستخضع لعلاج متطور بتنقية الليرز يمنع ظهور التجاعيد في اليدين ويعطيهما مظهراً حيوياً وشاباً لفترة طويلة.
اخترنا لك: ما هو الاكسسوار الذي لا تتخلى عنه كايت في اطلالاتها؟